يديعوت أحرونوت: وفد إسرائيلي قد يتوجه إلى الدوحة لاستكمال مفاوضات صفقة الرهائن
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، اليوم الخميس، عن وجود احتمال لتوجه وفد تفاوضي إسرائيلي إلى الدوحة نهاية الأسبوع الجاري أو مطلع الأسبوع المقبل، في إطار المساعي لإبرام صفقة تبادل الرهائن. وبحسب... إقرأ المزيد
وزارة الصحة: 70 شهيدًا و356 إصابة خلال 24 ساعة وارتفاع حصيلة العدوان إلى أكثر من 62 ألف شهيد
أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الجمعة، أن 70 شهيدًا و356 إصابة وصلوا إلى مستشفيات القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية، مشيرة إلى أن عددًا من الضحايا ما زالوا تحت الأنقاض وفي الطرقات، في ظل عجز... إقرأ المزيد
غانتس يدرس العودة إلى الحكومة لدعم صفقة تبادل الأسرى وسط انقسام سياسي إسرائيلي
تتزايد التكهنات في إسرائيل حول احتمال عودة رئيس حزب "أزرق-أبيض" بيني غانتس إلى الحكومة، في إطار صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس، بعد أن نشر الحزب تغريدة اليوم الخميس على منصة "X" لم يستبعد فيها هذا... إقرأ المزيد
prev
next

الاخبار المحلية

اقرأ المزيد
وزارة الصحة: 70 شهيدًا و356 إصابة خلال 24 ساعة وارتفاع حصيلة العدوان إلى أكثر من 62 ألف شهيد

وزارة الصحة: 70 شهيدًا و356 إصابة خلال 24 ساعة وارتفاع حصيلة العدوان إلى أكثر من 62 ألف شهيد

أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الجمعة، أن 70 شهيدًا و356 إصابة وصلوا إلى مستشفيات القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية، مشيرة إلى أن عددًا من الضحايا ما زالوا تحت الأنقاض...

الأخبار العربية

إقرأ المزيد
مليون ستارتابز.. رحلة طموح تعبر القارات لتصنع مستقبل الشركات الناشئة

مليون ستارتابز.. رحلة طموح تعبر القارات لتصنع مستقبل الشركات الناشئة

هناك لحظات في مسيرة الاقتصاد العالمي تُشبه الشرارة، صغيرة في بدايتها، لكنها قادرة على إشعال موجة تغيير تعيد تشكيل المستقبل وحاليا تعد شركة مليون ستارتابز Million Startups هي تلك الشرارة...

الرئيس: ليس من المعقول أن نلتزم باتفاقات لا تلتزم بها إسرائيل

قال رئيس دولة فلسطين محمود عباس، مساء اليوم الأربعاء، إنه حان الوقت أنْ يغيرَ المجتمعُ الدوليُ طريقةَ تعاملهِ معَ سلطاتِ الاحتلالِ الإسرائيلي، بأنْ ينتقلَ منْ بياناتِ الاستنكارِ والشجبِ للانتهاكاتِ الإسرائيليةِ بحقِ شعبنِا وأرضنِا، إلى خطوات ملموسة.

وأضاف الرئيس، في كلمته في الذكرى السابعة عشرة لاستشهاد الرئيس ياسر عرفات، إن هذه الذكرى تأتي وقضيتُنا الوطنيةُ العادلةُ تمرُ بمرحلةٍ جِدُّ دقيقةٍ، ربما هي الأصعبُ في تاريخِنا النضالي.


وشدد الرئيس على أنه ليسَ منَ المعقولِ أو المقبولِ أنْ يبقى الاحتلالُ جاثما على صدورنا إلى الأبد، كما أنه ليس من المعقول أن نُبقي على الالتزامِ باتفاقاتٍ لا تلتزم بها إسرائيل.

وقال الرئيس: في هذِه الذكرى الأليمة، ذكرى رحيلِ الشهيدِ القائِد ياسر عرفات، نُجددُ التمسكَ بوحدةِ شعبِنا، والدعوةِ لتشكيلِ حكومةِ وحدةٍ وطنية، تلتزمُ جميعُ القوى المشاركةُ فيها بالشرعيةِ الدوليةِ التي اعترفتْ بها منظمةُ التحريرِ الفلسطينية، الممثلُ الشرعيُ والوحيدُ للشعبِ الفلسطيني، والحفاظِ على القرارِ الوطنيِ المستقل.

وتابع الرئيس: أقول لأخي ورفيقي الشهيدِ القائد ياسر عرفات، ولجميعِ رفاقهِ الشهداءِ القادة، وللأسرى والجرحى، إننا سائرون على الدرب الذي قضيتمْ عليهِ مهما كانتِ الصعابُ، وسينتهي الاحتلال، ونحققُ الحريةَ والاستقلالَ في دولتِنا الفلسطينيةِ ذاتِ السيادةِ على ترابنِا الوطني.

وفيما يلي كلمة الرئيس محمود عباس في إحياء الذكرى السابعة عشرة لرحيل القائد الشهيد الرمز ياسر عرفات "أبو عمار":

بسم الله الرحمن الرحيم "مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا"، صدق الله العظيم.

يا أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم،

سبعةَ عشرَ عاماً مرتْ على استشهادِ القائدِ المؤسسِ الشهيدِ ياسر عرفات، ذلكَ الرجلُ الذي نستلهم منْ ذكراه الصبرَ والعزمَ والتصميمَ على مواصلةِ مسيرةِ نضالنِا الوطني، وثورتِنا الفلسطينيةِ العملاقةِ التي قدمَ خلالهَا الآلافُ منْ أبناءِ شعبِنا أرواحَهمْ وحريتَهمْ فداءً للوطن. إنها ثورةُ الشعبِ الفلسطينيِ ومسيرتُهُ النضاليةُ التي كانتْ وما زالتْ نبراسا لجميعِ أحرارِ العالمِ الذينَ يؤمنونَ بالحريةِ والعدلِ والعيشِ بكرامة في وطنٍ حرٍ وآمنٍ ومستقر.

تأتي هذه الذكرى وقضيتُنا الوطنيةُ العادلةُ تمرُ بمرحلةٍ جِدُّ دقيقةٍ، ربما هي الأصعبُ في تاريخِنا النضالي، فسلطاتُ الاحتلالِ الإسرائيليِ توغلُ في سياستِها الاستعماريةِ والعنصريةِ، وتشن عدوانا ممنهجا لتغيير الوضعِ التاريخي لمدينةِ القدسِ عاصمتِنا الأبدية، وطمسِ هويتِها وطابعِها العربي والإسلامي، وطرد سكانها والاستيلاء على منازلهِم في الشيخ جراح، وسلوان وغيرِها، وكذلك منعِ المصلين والمؤمنين من الوصولِ للأماكنِ المقدسةِ في الأقصى والحرمِ الإبراهيمي وكنيسةِ القيامة.

كما يستمرُ هذا الاحتلالُ الغاشمُ في سياساتِه الاستيطانيةِ لخنقِ ما تبقى منْ فرصٍ لتجسيدِ استقلالِ دولتِنا الفلسطينية، وتكريسِ سياسةِ الفصلِ العنصري، الابرتهايد، فضلا عن الحصارِ الجائرِ على قطاعِ غزة، وإقامةِ صلواتٍ غيرِ مشروعةٍ في المسجدِ الأقصى المبارك، في تحدٍ سافرٍ لقراراتِ الشرعيةِ الدوليةِ والقانونِ الدولي، التي قبلْنا بها والتزْمنا بتنفيذِها، في إطارِ سعينا لتحقيقِ السلامِ العادلِ والشاملِ وإنهاءِ الاحتلالِ عنْ أرضِ دولةِ فلسطين.

أيتها الأخوات، أيها الاخوة،

بعد 73 سنةً منَ النكبةِ و54 سنةً منَ العدوانِ والاحتلالِ عام 1967، وما وصلْنا إليهِ من واقعِ الاحتلالِ والضمِ والعنصريةِ الإسرائيلية، والتقويضِ المتواصلِ لحلِ الدولتين، فقدْ حانَ الوقتُ أنْ يغيرَ المجتمعُ الدوليُ طريقةَ تعاملهِ معَ سلطاتِ الاحتلالِ الإسرائيلي، بأنْ ينتقلَ منْ بياناتِ الاستنكارِ والشجبِ للانتهاكاتِ الإسرائيليةِ بحقِ شعبنِا وأرضنِا، إلى خطواتٍ ملموسةٍ كفرضِ آلياتِ الحمايةِ الدولية، وعقدِ مؤتمرٍ دوليٍ لإنهاءِ الاحتلال، واعترافِ الدولِ التي لمْ تعترفْ بدولةِ فلسطين، ومنعِ تمويلِ إسرائيلَ بالسلاحِ الذي يقتلُ الأطفالَ والأبرياءَ وغيرِها منَ الإجراءاتِ العملية.

أيتها الأخوات، أيها الاخوة،

لقدْ عبّرنا في خطابِنا الأخيرِ أمام الأمم المتحدةِ عنْ آمالِ وتطلعاتِ شعبنِا بالحريةِ والانعتاقِ منْ هذا الاحتلالِ الاستعماريِ الغاصب، عبرَ وضعِ سقفٍ زمنيٍ لتطبيقِ رؤيةِ حلِ الدولتينِ تحتَ رعايةِ الرباعيةِ الدولية، وصولاً لترسيمِ حدودِ دولةِ فلسطينَ المستقلةِ على حدودِ العامِ 1967 وعاصمتُها القدسُ الشرقية، وقلنا إنه إذا لمْ تستجبْ سلطاتُ الاحتلال، فإن الواقعَ على الأرضِ سيفرضُ نفسهَ في دولةٍ واحدةٍ متساويةِ الحقوقِ للجميع، أو بالعودةِ لقرارِ التقسيمِ لعام 1947 الذي يعطي دولةَ فلسطينَ 44% منَ الأرض، لأنه ليسَ منَ المعقولِ أو المقبولِ أنْ يبقى الاحتلالُ جاثماً على صدورنا إلى الأبد، كما انه ليس من المعقول أن نُبقي على الالتزامِ باتفاقاتٍ لا تلتزم بها إسرائيل.

لقد آمنَ الشهيدُ القائدُ ياسر عرفات، وآمنَ شعبُنا بالسلامِ العادلِ والشاملِ الذي يضمنُ قيامَ دولةِ فلسطين، ويحمي حقَ العودةِ المقدسِ لأهلنا في مخيمات الشتات، أولئكَ الذينَ دفعوا ثمناً باهظاً بسببِ الاحتلال، وسنبقى متمسكين بهذا الحق الذي يُمَكِّنُ اللاجئين منَ استرداد أملاكهمْ وتعويضهمْ عنِ الضررِ الذي لحق بهم كل هذه السنوات، وفقاً لقراراتِ الشرعيةِ الدوليةِ وعلى رأسها القرار 194.

أيتها الأخوات، أيها الاخوة،

الشعبُ الفلسطينيُ شعبٌ عظيم، له مساهماتٌ خلاقةٌ في كل مكانٍ في العالم، وفي فلسطين، وبالرغم منْ وجودِ الاحتلال، تمكنّا منْ بناءِ مؤسساتِنا الوطنيةِ الحكوميةِ والمحليةِ والخاصةِ والمدنيةِ والأمنيةِ والأكاديميةِ وغيرها، وأسسنا دولةً عصرية حقيقية، لا ينقصُها سوى رحيلِ الاحتلال، وسنواصلُ العملَ سويًا وبسواعدِ الجميعِ على جعِلها دولةً تليقُ بشعبِنا منْ خلالِ تطويرِها، وتحديثِ قوانيِنها، وإرساءِ أسسِ سيادةِ القانون، والمساواةِ والعدالةِ واحترامِ حقوقِ الإنسانِ والشفافيةِ والمحاسبة، واستخدامِ الوسائلِ التكنولوجيةِ والرقمية، ومعاييرِ الاستدامةِ في التنميةِ الاقتصاديةِ وتمكينِ المرأةِ والشبابِ والأخذِ بيدِ الفئاتِ التي تحتاجُ للدعمِ الاجتماعيِ من الجميع.

يا أبناء شعبنا العظيم،

في هذِه الذكرى الأليمة، ذكرى رحيلِ الشهيدِ القائِد ياسر عرفات، نُجددُ التمسكَ بوحدةِ شعبِنا، والدعوةِ لتشكيلِ حكومةِ وحدةٍ وطنية، تلتزمُ جميعُ القوى المشاركةُ فيها بالشرعيةِ الدوليةِ التي اعترفتْ بها منظمةُ التحريرِ الفلسطينية، الممثلُ الشرعيُ والوحيدُ للشعبِ الفلسطيني، والحفاظِ على القرارِ الوطنيِ المستقل، ونشيد بجهود جالياتنا في الخارج، منْ أجلِ حشد التأييدِ الدوليِ لشعبنِا، والعملِ معَ المنظماتِ الدوليةِ والمحليةِ رفضا للاحتلالِ والعنصريةِ والاضطهادِ ضدَ أبناءِ شعبنا.

وأختمُ بالقولِ لأخي ورفيقي الشهيدِ القائد ياسر عرفات، ولجميعِ رفاقهِ الشهداءِ القادة، وللأسرى والجرحى، إننا سائرون على الدرب الذي قضيتمْ عليهِ مهما كانتِ الصعابُ، وسينتهي الاحتلال، ونحققُ الحريةَ والاستقلالَ في دولتِنا الفلسطينيةِ المستقلة ذاتِ السيادةِ على ترابنِا الوطني، لأنَّ هذا الشعبَ الصابرَ الصامدَ القابضَ على ثوابِته هو الذي سطّرَ قصصَ النجاحِ والكفاح، وصنعَ منَ المستحيلِ حكايةَ الأملَ والحياة، قادرٌ بأمرِ اللهِ على ذلك.

نعاهدكمْ يا أبناءَ شعبِنا بأنْ نبقى على العهد، وفاءً لمشروعِنا الوطني، وثوابتِنا ولجرحانا ولأسرانا الذينَ لنْ نتخلى عنهمْ مهما كانتِ الضغوطات، ونحيي أهَلنا في الوطنِ والشتات كافة، ونحيي صمودَ أهِلنا في القدس وغزة والضفة، مؤكدينَ أنَّ النصرَ قادمٌ لا محالة، وشمس الحريةِ ستسطعُ على أرضِنا الفلسطينيةِ المقدسة.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

همس القوافي

اقرأ المزيد
وحيد في أفكاره

وحيد في أفكاره

قصة قصيرةزياد شليوط – شفاعمرو - الجليل لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء،...

خفايا نداء الوطن

اقرأ المزيد
يديعوت أحرونوت: وفد إسرائيلي قد يتوجه إلى الدوحة لاستكمال مفاوضات صفقة الرهائن

يديعوت أحرونوت: وفد إسرائيلي قد يتوجه إلى الدوحة لاستكمال مفاوضات صفقة الرهائن

كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، اليوم الخميس، عن وجود احتمال لتوجه وفد تفاوضي إسرائيلي إلى الدوح...

أسرى الحرية

اقرا المزيد
برعاية الرئيس محمود عباس.. استقبال أسرى محررين نُقلوا من مصر إلى تركيا ضمن جهود فلسطينية رسمية

برعاية الرئيس محمود عباس.. استقبال أسرى محررين نُقلوا من مصر إلى تركيا ضمن جهود فلسطينية رسمية

أنقرة – نداء الوطن استُقبل اليوم الأربعاء عدد من الأسرى الفلسطينيين المحررين المبعدين إلى مصر، والذ...

تقارير اخبارية

اقرأ المزيد
اقتراح الوسطاء يضيّق الفجوة بين إسرائيل وحماس وسط إصرار الحركة على ضمانات أمريكية مكتوبة

اقتراح الوسطاء يضيّق الفجوة بين إسرائيل وحماس وسط إصرار الحركة على ضمانات أمريكية مكتوبة

نداء الوطن – ذكرت شبكة CNN أنّ الاقتراح الجديد الذي قدّمه الوسطاء نجح في تضييق الفجوة بين إسرائيل و...

الاعلام العبري

اقرأ المزيد
غانتس يدرس العودة إلى الحكومة لدعم صفقة تبادل الأسرى وسط انقسام سياسي إسرائيلي

غانتس يدرس العودة إلى الحكومة لدعم صفقة تبادل الأسرى وسط انقسام سياسي إسرائيلي

تتزايد التكهنات في إسرائيل حول احتمال عودة رئيس حزب "أزرق-أبيض" بيني غانتس إلى الحكومة، في إطار صفق...

الاغاثة والتنمية

اقرأ المزيد
مؤسسة GHF تطلق نظامًا جديدًا لتوزيع المساعدات في غزة وسط اتهامات حقوقية خطيرة

مؤسسة GHF تطلق نظامًا جديدًا لتوزيع المساعدات في غزة وسط اتهامات حقوقية خطيرة

أعلنت مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) المدعومة أميركياً وإسرائيلياً عن إطلاق نظام جديد لتوزيع المساعدات ا...

نداء الوطن - آخر الأخبار والمقالات الحصرية في السياسة والمجتمع