سليم الوادية

  • اللواء سليم الوادية يكتب : لتتحرك قوات الاجهزه الامنيه للدفاع عن شعبها

     

    ياسامعين الصوت ،،


    لتتحرك قوات الاجهزه الامنيه للدفاع عن شعبها ،

     

    اللواء سليم الوادية 


    الاخوه الثوار في الاجهزه الامنيه في الضفه الغربيه ماذا تنتظرون وانتم تشاهدون القتل والارهاب اليومي من الجيش الصهيوني ومستوطنيه بدم بارد لاخوانكم وعائلاتكم في جميع مدن الضفه الغربيه وقراها ، الا تتوقعون ان يكون القادم استهدافكم وقتلكم بدم بارد ، هل تنتظرون الاوامر التي لم ولن تصدر اليكم ، نخوتكم هي صاحبة القرار للدفاع عن انفسكم واسركم ، العدو لن يرحمكم ولن يستثني احداً منكم ، لتتبعوا قول الله سبحانه وتعالى ، يأتيكم الموت ولو كنتم في بروج مشيده ومحصنه ، اتكلوا على وقوموا بواجبكم حتى تبقى الثوره مستمره ولا تعتبروا انفسكم موظفون تنتظروا الراتب الشهري غير المضمون استمراره ، اثأروا لاخوانكم الشهداء في نابلس وجنين والخليل والقدس وطولكرم وقلقيله وقباطيه ويعبد والاغوار ، ماذا تنتظرون بعد ان اعلن نتنياهو انه لن يقبل قيادة السلطه الفلسطينيه لحكم غزه كما هو حاصل اليوم في الضفه الغربيه وهو الآمر بالقتل اليومي لشباب الضفه الغربيه واطفالها ويهدم البيوت ويعتقل الشباب والاطفال والاسرى المحررين من سجونه ، كفى انتظار وساهموا بالضغط لتخفيف القتل الجماعي لابناء شعبكم واخوانكم في قطاع غزه الذين طلبوا الشهاده فمنحهم الله الجنه وساماً لمقاومتهم العدو المحتل لفلسطين ، يجب ان يدفع العدو الثمن وليس شعبنا الذي يطالب بحريته واستقلاله من اخر احتلال على وجه الكره الارضيه ،،

  • اللواء سليم الوادية يكتب : اذا الشعب يوماً اراد الحياة —فلا بد ان يستجيب القدر ،،

     

    ياسامعين الصوت،،

    بقلم اللواء سليم الوادية 

    اذا الشعب يوماً اراد الحياة —فلا بد ان يستجيب القدر ،،


    بدأت حناجر كثيره تصدح بفكرها المعادي للمقاومه الفلسطينيه التي تواجه الاحتلال وتكبده خسائر لم يشهدها في تاريخ اقامته على الارض الفلسطينيه منذ عام ١٩٤٨ وخلال التصدي له على ارض فلسطين في حروبه وعدوانه المتكرر على دولنا العربيه لتكريس وجوده بالقوه في منطقتنا العربيه بداية من عدوانه مع بريطانيا وفرنسا بعد تأميم قناة السويس عام ١٩٥٦ بما سمي في حينه العدوان الثلاثي على بور سعيد ومصر عبد الناصر ، وكذلك عدوانه على مصر وسوريا والاردن وقطاع غزه عام ١٩٦٧ والتي احتل خلالها سيناء وهضبة الجولان والضفه الغربيه وقطاع غزه المستمر ليومنا هذا في الجولان والضفه الغربيه وقطاع غزه ،
    ليعلم اصحاب الاصوات المهزومه التي تروج بافكارها المهزومه بخطأ المقاومه في اشعال المقاومه الحرب في اليوم السابع من اكتوبر الذي وضع بصماته الشجاعه على تحرير جزء من ارضنا المحتله وتمكن المقاومون من قتل واسر الكثير من جنود الاحتلال وشكل هزه نفسيه انهزاميه بين صفوف قوات الاحتلال الصهيوني والمستعمرين الاجراميين القتله والمقيمين على الارض الفلسطينيه ،
    تلك الاصوات الانهزامية المتفرجة على العدوان على قطاع غزه والقتل الذي لم يشهده العالم قبل ذلك في الحروب في المنطقه الفلسطينيه ، ويجب ان يعلم المهزومين العرب ذوي الاصوات المحبطه وغير المؤمنون بالمقاومه التي تسعى لاعادة الحقوق الفلسطينيه وحرية شعبنا واقامة دولته المستقله بعاصمتها القدس المقدسه ،
    الاصوات المرتجفه العربيه التي تهاجم المقاومه والتي تحاول تبرير التخاذل العربي الرسمي وموقفه المتفرجة على دم شهداء وجرحى شعبنا علماً بان العديد من المواقف الرسميه الدوليه المناصره لفلسطين اعلنت مواقفها وقراراتها المدينه للعدوان الصهيوني وتضامنها مع الشعب الفلسطيني الذي يطالب بحريته واقامة دولته الفلسطينيه وبعضها قطع علاقاته الدبلوماسيه مع المعتل الارهابي العنصري المجرم ،
    تعامى اصوات النزعه المحبطه المأجوره عن ما قدمته الشعوب التي تسعى لحريتها بتقديم الشهداء والجرحى دفاعاً الحريه والاستقلال وتناسوا المليون ونصف المليون جزائري سقطوا فداءً لحرية بلادهم ، وكذلك كم من الضحايا قدمت فيتنام من اجل حريتها واجبرت الاحتلال الامريكي من الهروب مهزوماً من فيتنام ،
    ليعلم المهزومين او المسيرين سياسياً لخدمة اجندات صهيونيه امريكيه عربيه رسميه لتغطية تخاذلهم في الدفاع عن ابناء جلدتهم العرب المسلمين والمسيحيون في فلسطين الذين يناضلون من اجل حريتهم واستقلالهم ،
    الحريه والاستقلال هدف الشعوب المحتله والمستعمرة للتخلص من الاحتلال السياسي والجغرافي والاستيطان بقوة السلاح والمقاومه بجميع اشكالها العسكريه والسياسيه ولولا ذلك لما تحررت الكثير من الدوله التي رزحت تحت نير الاحتلال عشرات او مئات السنوات ،
    الاقلام المهزومه يجب ان تصمت ولا تكون بوقاً مناصراً للعدوان وتحبط الهمم الوطنيه العربيه المناضله من اجل حريتها ،
    وهنا نتذكر قول الشاعر التونسي الشابي الذي نتغنى ليومنا بما قاله ،
    اذا الشعب يوماً اراد الحياة —فلا بد ان يستجيب القدر ،،
    لتنكتم الاصوات المضلله او المشبوهه قبل ان تسقط في الحضيض ولتعلم ان الشعوب تضحي بالغالي والنفيس من اجل حريتها واستقلالها ، المجد لشهداء الثوره والمقاومه الفلسطينيه من اجل الحريه الذين يبنون باجسادهم جسوراً للمرور نحو الحريه والاستقلال ،،،

  • اللواء سليم الوادية يكتب : تساؤلات تحتاج الى الاجابه للاوربيين ،،

    ياسامعين الصوت ،،
    تساؤلات تحتاج الى الاجابه للاوربيين ،،
    اللواء سليم الوادية

    لنبدأ ببريطانيا ونسأل هل كان تشرشل ارهابياً عندما واجه الجيش النازي ،وهل كان ديغول الفرنسي ارهابياً ايضاً عندما واجه النازي في باريس وفرنسا ، وايضاً هل كان هوشي منه بمواجهة المحتل الامريكي في فيتنام وايضاً كيم اول سينغ الكوري الذي واجه الاحتلال وحرر شمال كوريا من المحتلين وجزؤها الجنوبي لازال محتلاً بالدعم الامريكي ، ونلسون مانديلا هل نعت بالارهاب عندما ناضل وانتصر على النظام العنصري ، وهل كان كاسترو ارهابياً الذي حرر كوبا من النظام الفاشي الذي تدعمه امريكا ، ونكروما الذي حرر غانا وكذلك جورجي ديماتروف الذي قاد الثوار البلغار لتحرير بلاده من النازي الهتلري ، وهل كان الحبيب بو رقيبه ارهابياً في جهاده لتحرير تونس من الاحتلال الفرنسي. وايضاً الشعب الجزائري الذي ضحى بمليون ونصف شهيد لتحرير ارضه من الاستعمار الفرنسي بقيادة بن بلا واخوانه ، وهل ثورة انغولا لتحرر ارضها وشعبها من الاحتلال الاسباني او البرتغالي ارهاباً ،
    الامثله كثيره على مقاومة الاستعمار وتقديم الانفس من اجل حريةبلادهم من المستعمرين ، لماذا ينعتون شعبنا ومناضليه بالارهاب لانهم يقاتلون من اجل حريتهم وهل ننسى الاتهام الصهيوني ومساعديه على البقاء في ارض ليس له بها لاناقة ولاجمل وكان يتهم حركة التحرير الفلسطينيه (فتح) بالارهاب والتي اخيرا صنع معها سلامه في اوسلو ونقضه وشطبه ،
    كل من يكيل بمكيالين في دول الاستعمار السابق يدين اصحاب الحق ويقف الى جانب الاستعماريين رغم انهم يدعون انهم مع تحرير الشعوب وشعبنا اخر شعوب العالم الذي يطالب بحريته من الاستعمار الصهيوني ، فهو يقاوم ولا يلتفت لنعته بالارهاب وسينتصر رغم ما دفعه من ثمن بشرياً وتدميراً للبنى التحتيه ومساكن المواطنين وابراجهم التي تأويهم ولا زالت حكومات دول الاستعمار السابق التي تؤمن بالديمقراطيه والحريه تقف مسانده للاحتلال الاسرائيلي الصهيوني العنصري القاتل في فلسطين وترتكب افظع الجرائم الانسانيه غير المسبوقه ،التسابق لرؤساء ووزراء بعض الدول الغربيه والاتحاد الاوروبي لدولة الاحتلال ويذرفون دموع التعاطف مع الكيان الصهيوني لا يكترثوا بالاف الشهداء الفلسطينيون اطفالاً ونساءً وشيوخ دون ان يرف لهم رمش ،اصحاب الحق لن ييأسوا بتقديم الغالي والنفيس من اجل حريتهم واستقلالهم واقامة دولتهم الفلسطينيه المستقله ذات السياده وعاصمتها القدس كما اقرها مجلس الامن الدولي منذ عام ٢٤٢عام ١٩٦٧ ،،

  • اللواء سليم الوادية يكتب : مسيلمه الكذاب ونتنياهو الاكذب ،،

     

     

    ياسامعين الصوت ،،

    بقلم  اللواء سليم الوادية 
    مسيلمه الكذاب ونتنياهو الاكذب ،،
    زمن الرسول
    محمد عليه السلام وبعد عن اعلانه انه رسول الله ونزل عليه الوحي وطلب من اقرأ فقال انا لست بقارئ، قال له الوحي اقرأباسم ربك الاعلى الذي علم بالقلم ، اقرأ وربك الاعظم وبدأ بنشر رسالة الله وتعوض كل من آمن برسالته بالتعذيب والبعض هاجر الى الحبشه والبعض توجه الى المدينه المنوره ، في تلك المرحله التي بدأ اتباع رسول الله محمد يتعرضون للتعذيب والقتل وجه النبي محمد المهاجرون التوجه الى الحبشه ، في ذلك الزمن كثرت الاشاعات والدعايه لمسيلمه الكذاب بأنه رسول الله وبدأ اعداد من الكفار الترويج لادعائه النبوه ،
    فشلت جميع المحاولات لتكريسه في عقول اهل مكه ولم يتحقق هدف الكافرين بالتشويش على الرساله النبويه المحمديه الاسلاميه ، ومن كثرة المؤامرات على النبي محمد قرر ان يهاجر وبرفقته ابا بكر الصديق الى المدينه سراً بعد التأمر لقتله وتجهيز فريق من كل عشائر مكه من كل عشيره واحد لتنفيذ قتله وترك على بن ابي طالب اول المسلمين من الشباب لينام مكانه في بيته ،
    تجمع القتله من جميع عشائر مكه امام بيت الرسول الكريم فاقتحموه ورفعوا الغطاء عن وجهه فوجدوا علي بن ابي طالب نائم مكان الرسول عليه الصلاة والسلام ،فشلت خططهم وتحركوا المشركون للبحث عن النبي محمد في جميع الاتجاهات وفشلوا ووصل عليه الصلاة والسلام الى المدينه بعد ان اعمى الله بصائر القتله في غار حراء ، استقبل النبي محمد والصديق ابا بكر من اهل المدينه بالمديح التاريخي ( طلع البدر علينا من ثنايا الوداع الى اخره ،
    اما مسيلمه الكذاب الحالي نتنياهو فاستخدم الكذب والخداع في حربه على غزه بعد الضربه الصاعقه للكيان الصهيوني المحتل التي اظهرت الدوله الصهيونيه المحتله غير كفؤ لتكون قاعده لخمة الامريكان وحلفائهم الاوربيون وانها اهون من بيت العنكبوت وانها بحاجه للحمايه وليست قاعدة لاطماعهم الاستعماريه في المنطقه ،
    ضربت القوه العسكريه التي تعتبر الدوله الرابعه عالمياً من التجهيزات العسكريه القويه والمميزه وتعتبر من الدول العشره عالمياً القويه عسكرياً وجيشاً مميزاً بتسليحه وقوة جنوده وامتلاكه للتكنولوجيا الحربيه الحديثه ،
    نتنياهو يتخبط بعد اجتياحه لقطاع غزه لتحرير الاسرى الصهاينه لدى المقاومه التي اسرتهم في السابع من شهر اكتوبر وتدمير حركة حماس ورغم فشله في هجومه على غزه بالويته العسكريه النخبه باسمائها المتعدده من جولاني وغيرها التي لم تكن نخبه في معارك المواجهه في غزه وتكبدت الاف الضباط والجنود من القتلى والاف الجرحى التي خرج العديد من الخدمه العسكريه نتيجة الاصابات النفسيه وتنقلت الالويه من مكان الى اخر وهي مرعوبه من حرب الانفاق والصواريخ التي وصلت جميع مستوطنات غلاف غزه حتى تل ابيب وضواحيها ، ورغم الخسائر الصهيونيه واستخدام القوه المفرطه ضد غزه وشعبها وارتكاب المجازر البشريه بالاسلحه الامريكيه التي وصلت اكثر من ٢٣ ألف شهيد واكثر من ٧٧ألف جريح من النساء والاطفال والشيوخ وكذلك تدمير اكثر من ٨٠ ٪؜ من الابراج والمباني السكنيه في قطاع غزه بالاضافة الي كل منشأت الخدمات الصحيه والانسانيه و الاجتماعيه من ماء وغذاء وكهرباء ومحروقات واغلاق المعابر لمنع دخول المساعدات الانسانيه المتكدسه في الجانب المصري لمعبر رفح الوحيد مع غزه ،
    رغم كل تلك المجازر غير المسبوقه عالمياً في كل الحروب بعد الحرب العالميه الثانيه ،
    لازال نتنياهو الكذاب يكذب على العالم وعلى ذوي الاسرى الذين لم يتوقفوا باحتجاجاتهم على ادارة نتنياهو الزاعمه ببذل الجهد لتحرير الاسرى الصهاينه والقضاء على حماس ،احتجاجات ذوي الاسرى الصهاينه يحتجون منذ بداية اجتياح غزه ونتنياهو بوعدهم بتحرير الاسرى ويعلنوا له في بعض مقابلاته لعدد منهم سنعيد الاسرى وهم يجيبوه اننا نريد ابنائنا احياء وليس اموات في توابيت ،
    نتنياهو الكذاب لدى الاسرائيليون لم يحقق مطالبهم ويكرر وعوده بتحرير الاسرى والقضاء على حماس ، المعارضه تدعو الى اسقاط نتنياهو بانتخابات مبكره وهو متشبث بوفقفه للحفاظ على بقائه في سدة الحكم رغم اعتراض بعض قادة الجيش والاسخبارات العسكريه وبعض اعضاء مجلس الحرب والمجلس الحربي ( الكابنيت)الموسع والمصغر على ادارة نتنياهو للحرب على غزه حتى بدأ بروز الموقف المعارض بالاستقاله كما بادر رئيس الاسخبارات العسكريه وسيتبعه رئيس الاركان كما اعلن في الاشهر الثلاثه القادمه وهذا يدل على عدم قناعتهم بنتنياهو وانه يماطل ويكذب لاطالة بقائه على رأس حكومته الفاشله وبطوق نجاة من بن غفير وسموترش الارهابيان القتله المجرمون وليتهرب من محاكمته وسجنه المؤكد ، يكذب ويكذب حتى يبقى وسننتظر نهايته قريباً وسيبقى شعبنا متكلاً على الله ويؤمن بالنصر وقيام الدوله الفلسطيني بعاصمتها القدس الشريف المباركه ، ان مع العسر يسرى، المجد للشهداء في عليين الشفاء العاجل للجرحى ،،

  • اللواء سليم الوادية يكتب : نتنياهو هتلر القرن الواحد والعشر والعشرون ،،

     

    ياسامعين الصوت ،،
    نتنياهو هتلر القرن الواحد والعشر والعشرون ،،

    اللواء سليم الوادية


    بداية اريد ان اوضح رؤية نتنياهو في كتابه تحت الشمس ، يذكر فيه انه وبتجربة هتلر مع تشيكوسلوفاكيا الدوله التي شكلت الان دولتين هي تشيكيا وسلوفينيا بان هتلر قبل غزوه اوروبا قبل اشتعال الحرب العالميه الثانيه طالب تشيكوسلوفاكيا باعادة منطقه جبليه على حدود المانيا لانها منطقه المانيه وبعد اخذ وعطاء وضمن موازين القوه بين البلدان تنازلت التشيكوسلوفاكيا عن تلك المنطقه لالمانيا الهتلريه ، من هنا بدأ الغزو الالماني لاوروبا وامتد حتى احتل كافة الدول الاوربيه وتجاوز برها متجهاً بحراً لاحتلال بريطانيا العظمى ،
    وعليه ذكر نتنياهو في كتابه ان الضفه الغربيه الفلسطينيه شبيهه بالمنطقه التشيكيه وحذر من التفريط وعدم اخلائها والتي يسمونها في دولة الاحتلال الصهيوني يهودا والسامرة رغم ان يهودا والسامرة كانت مملكتين يهوديتين دمرها نبوخذ نصر القائد العراقي في حينها وشتتهم في انحاء المعموره كما شتتهم اسبانيا مع المسلمين وطردهم الى شمال افريقيا ،
    لنعود بعد التاريخ ما نلاحظه في الحرب على غزه والقتل والاعتقال اليومي والاقتحامات لكل مدن وقرى الضفه الغربيه والمجزره النازيه النتنياهويه النازيه العنصريه التي يقوم بها من قتل وتدمير للبشر والحجر والشجر في قطاع غزه افظع مما قام به هتلر لدرجة ان رئيس البرازيل دي سلفا شبه ما يقوم به هتلر القرن العشرون ( نتنياهو)بالمجازر والقتل والتدمير افظع مما قام به نتنياهو اسوأ من المحرقه النازيه وطرد السفير الصهيوني من بلاده وتبعه الرئيس الفنزويلي الثائر بنفس النعت لنتنياهو وكذلك اكدت الشعوب الانسانيه في انحاء العالم التي تنطلق بمسيراتها الاسبوعيه وبعضها شبه يوميه منددة بالعنصريه الصهيوني اليهوديه ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزه والضفه الغربيه ويهتفون ضد العنصريه الصهيونيه ويؤكدون بالحريه لفلسطين ونهاية الاحتلال ووقف الحرب الابادية للشعب الفلسطيني في غزه التى وصل عدد ضحايا القتل الصهيوني المبرمج اكثر من ثلاثين الفاً من اطفال ونساء والمسنين وما يقرب من سبعين الفاً من المصابين الابرياء ، ولم تحيد مدن وولايات امريكا بما فيها من التضامن من اجل فلسطين وحريتها حتى امام البيت الاسود في واشنطن ، وما قام به الطيار الامريكي العسكري من احراق نفسه امام السفاره الصهيونيه احتجاجاً على سلوك ونهج البيت الابيض الناصر لدولة الاحتلال الصهيونيه ومنادياً بالحريه لفلسطين رغم اشتعال النار في كل انحاء جسمه ،
    نتنياهو يخوض معركه كلفت الشعب الفلسطيني العدد الكبير من الشهداء المدنيين اطفال ونساء وكبار السن وفي اخر عملية الاباده قتل اكثر من مئة طفلاً ورجلاً ونساء ومسناً ممن تجمعوا من اجل لقمة العيش واكثر من سبعمائة جريح كانو ينتظروا شاحنات المساعدات الانسانيه الدولي امام دوار النابلسي غرب غزه بالقرب من شارع الرشيد على ساحل البحر في مدينة غزه ،
    النازي الجديد يستمر في مجازره والتي قتل فيها العديد من الاسرى الاسرائليين واخرهم اليوم سبعة اسرى صهاينه ولايبالي حتى باحتجاجات ذوي الاسره الصهاينه ،
    الحرب مستمره بشراسه على شعبنا في قطاع غزه رغم جسائر المحتل العسكريه الباهظه كما ذكرها الاعلام الصهيوني وهي غير الحقيقيه ولا تتفق مع تصريحات المستشفيات الصهيونيه التي تؤكد ان القتلى والجرحى اكثر بكثير من ما يعلنها النطق باسم الجيش الصهيوني بالاضافه الاعداد الكبيره للجرحى الخطيره والمعاقين الذين جرحوا في معارك غزه ،
    ان مايشجع النازي نتنياهو على الاستمرار في العدوان وتزويده بالاسلحه والذخائر هو الصهيوني الامريكي الكبير بايدن ووزير خارجيته الصهيوني اليهودي الذي يدفع في خذلان الانظمه العربي وابعادهم عن مساعدتهم للشعب الفلسطيني وعدم اتخاذ خطوات تحرج المطبعين ، الا ان الشرفاء في اليمن وحزب الله في لبنان واحزاب العراق وكذلك الشعوب الحره في قارات العالم الخمسه ام تتأخر في نصرة فلسطين والدعوه لوقف الحرب النازيه على الشعب الفلسطيني ،،

  • اللواء سليم الوادية يكتب : جرائم الاحتلال الصهيوني والتطهير العرقي

    ياسامعين الصوت ،،

    بقلم اللواء سليم الوادية 

    جرائم الاحتلال الصهيوني والتطهير العرقي

    بإشاره من اليهودي وزير خارجية الصهيوني الكبير الرئيس بايدن الذي لم يهدأ له بال مادمت دولة الكيان انهزت بشكل لم يتصوره حلفاء الكيان الصهيوني الاوربيون وعلى رأسهم امريكا التي لم تتصور ان تحتل المقاومه الفلسطينيه اراضي فلسطينيه محتله منذ عام ١٩٤٨ والتي يسموها غلاف غزه وتقتل اكثر من ٢٠٠ جندي صهيوني وتأسر اكثر من ٢٤٠ صهيونياً من المستعمرين القاطنين على الارض الفلسطينيه على طول الخط الفاصل من بيت حانون حتى رفح وتتوغل مسافه تقدر بشلاثين كيلومتراً داخل الارض الفلسطينيه المحتله ، 

    تحرك وزير خارجية اسرائيل اليهودي الى الكيان الصهيوني وقال انا ازور اسرائيل ليس بصفتي وزير خارجية امريكا بل لكوني يهودي وجدي هرب من المانيا ولجأ جدي الى امريكا ،

    امس كانت زيارته الثالثه الى دولة الاحتلال علماً ان الزيارات جميعها كانت تشجع الحكومه الصهيونيه للانتقام من حركة المقاومه الفلسطينيه حماس وان امريكا تدعم ربيبتها اسرائيل للقضاء على حماس التي نعتوها بالارهابيه واتهموا الابطال بانهم ذبحوا الاطفال واعتدوا على النساء كما تحدث بتلك المعلومات المضلله الرئيس الامريكي بايدن الذي اعتذر وقال ان تصريحنا كان من نتنياهو ومسئول مقرب من نتنياهو والاعلام الصهيوني ،

    يوم الخميس ويوم ذكرى وعد بلور قام اليهودي وزير خارجية بايدن بزيارة دولة الكيان ليؤكد ما قاله في زياراته الثلاث بدعم اسرائيل ويصرح تصريحاته المتكرره انه مع القضاء على حماس الارهابيه وكذلك سياسة الرئيس بايدن والنتاغون الامريكي بقيادة وزير الدفاع الذي يشاطرهم الرأي يؤكدون جميعاًدعم الكيان الصهيوني ،

    لكن زيارته الثالثه أنهاها باجتماعه مع عدد من وزراء الخارجيه لبعض الدول العربيه بوجود الظاهره الخطأ وجود امين سر اللجنه التنفيذيه لمنظمة التحرير في ذلك الاجتماع ونسي انه طرف في المعركه وليس وسيط يبحث عن حل مع من يتجاهل حقوق شعبنا وكونه يتجاهل حقوق شعبنا الفلسطيني التاريخيه او قرار مجلس الامن الدولي عام١٩٦٧ الداعي الى الانسحاب الاسرائيلي من الاراضي العربيه المحتله ولم تلتزم به دولة الاحتلال ليومنا هذا،

    وحول اتهام اسرائيل وامريكا وحلفائهم في اوروبا باتهام حركة حماس ارهابيه وهذا ليس جديداً على اعداء الحريه فقد نعتوا الثوره الفلسطينيه منذ عام ١٩٦٥ التي قادتها حركة فتح بالارهابيه ولاننسى معركة الكرامه على الثوره في الغور الاردني لتنفيذ وعد دايان بان الثوره الفتحاويه الارهابيه كالبيضه بيدي اكسرها متى اشاء فانكسر بمعركة الكرامه امام صمود الثوار ودعم الجيش الاردني الشقيق ،

    والملاحظة البارزه ان كل زياره للوزير بلينكن الى الكيان الصهيوني يشتد القصف التدميري النازي الجديد على شعبنا الاعزل في قطاع غزه ويقتل الابرياء من الاطفال والنساء والشيوخ الذي وصلت شهداء غزه الى اكثر من ١٠ الاف منهم اكثر من ثلثيهم من الاطفال والنساء والشيوخ واكثر من ٢٢ الف جريح ايضاً اكثر من ثلاث ارباعهم من الاطفال والنساء والشيوخ ، 

    ولازال بلينكن يطلب من وزراء الخارجيه في عمان بالوقوف معه ضد حركة حماس الارهابيه ولا يوافق على هدنه انسانيه ويدعي ان الهدنه تساعد مقاتلي حماس الارهابيون على ترتيب اوضاعهم وتجهيز قوات حماس واعادة تشكيلاتها المقاتلة وتسليحها ، حتى رفض بقرار اسرائيلي ادخال الوقود للمستشفيات التي وصلت الى توقف عملها وتقديم خدماتها الانسانيه للجرحى ولثلاجات الشهداء وهذا مخالف قرارات منظمة الصحه العالميه والصليب الاحمر الدولي ومخالف لاتفاقيات جنيف الامميه ،

    شعوب العالم تحركت وفي امريكا والدول الاوروبيه مناصرة للشعب الفلسطيني وضد العدوان الصهيوني الاجرامي وتساءلوا لماذا دول الاتحاد الاوروبي لم يقفوا مع الشعب الفلسطيني ضد العدوان الاسرائلي كما فعلوا بوقوفهم مع اوكرانيا ضد العدوان الروسي ،،

     

     

     

  • اللواء سليم الوادية يكتب : كسر الحصار على غزه ،،

    ياسامعين الصوت ،،
    كسر الحصار على غزه ،،

    بقلم اللواء سليم الوادية 

    مضى اسبوع على قرار القمه العربيه الاسلاميه في الرياض بكسر الحصار على غزه ولم نجد اي عمل على ارض الواقع ولم يستطيع الضغط من اجل تنفيذ ذلك القرار رغم انه انساني لحاجة السكان في غزه في الحرب الاجراميه الصهيونيه المدعومه من القياده في البيت الاسود الامريكي وقناته الاعلاميه السياسيه وزارة اليهودي الصهيوني بلينكين التي هي بمثابة قناة اعلاميه مضلله لصالح المعتدي الاحتلالي على كل شئ في قطاع غزه بشراً وحجراً وشجراً وعلى كل المنافع الخدميه من تعطيل الخدمات الانسانيه في المستشفيات واخراجها عن الخدمه الانسانيه وكذلك على تدمير الخطوط الماليه وتدمير المستشفيات ومنع المحروقات التي بدونها لا توجد خدمات انسانيه ووصلت الامور الى تدمير مطاحن الحبوب التي تقوم على توفير انتاجها الى الشعب الكلوم ولا يجد رغيف الخبز لقتات اطفال العائلات ونسائها وشيوخها ،
    الحرب النازيه الجديده تتكرر بما هو اشد من مجزرة هتلر في الهلوكوست الذي يميزه بحرق البشر ولا يعذبها او يجرحها او يعتقلها ويجوعها ،
    الانظمه العربيه والاسلاميه لم تقوم بأي عمل لكسر الحصار وما يصل منها من مساعدات انسانيه وطبيه تتكدس في العريش وعلى الجانب من معبر رفح الحدودي مع غزه الذي يفترض انه ممر دولي بين مصر وغزه ولا زالت اسرئيل تتحكم وتمنع دخول المساعدات المحدوده يومياً الا بشروطها وترفض ادخال المحروقات من بنزين وسولار التي بحاجه لها المستشفيات وكذلك سيارات الاسعاف الفلسطيني والصليب الدولي وسيارات الاونروا ،
    وامام كل ذلك نجد الصمت الرسمي العربي الذي لم يلبي طموحات الجماهير العربيه في كل العواصم العربيه والمدن من المحيط للخليج والمندده بالعدوان الصهيوني وبالصمت الرسمي العربي والاسلامي ،
    كذلك الدول الاوروبيه التي تكيل بمكيالين لا تبالي وتتبنى الروايه الصهيونيه في اعلامها ولم تتعامل كما تعاملت مع اوكرانيا ودعمتها للدفاع عن بلادها بمئات المليارات من الدولار واليورو بينما موقفها من العدوان الهمجي النازي الصهيوني بتبني ما يصدر عن اعلامه وتصريحات نتنياهو وحكومته ومجلسه العسكري وناطقه الاعلامي العسكري الذي يزور الحقائق ويبرز تقدم اجتياحه ويتباها بدخوله المستشفيات المحميه حسب اتفاق جنيف الدولي ومخالفتها للقانون الدولي الانساني ،
    غزه تعلنها ياوحدنا وشهداؤنا في الجنه وجنودهم وقيادتهم عند عزيز مقتدر يمهل ولا يهمل ، وقول الله سبحانه وتعالى يقول انهم يألمون كما تتألمون وترجون من الله مالايرجون ،
    المساعدات تتجمع في العريش ورفح والشاحنات التي تدخل مشروطه لجنوب قطاع غزه محدوده بعددها وبحمولتها بمراقبه صهيونيه ولا تساوي عدد الشاحنات الخمسماية التي كانت تدخل غزه يوماً ،
    نتساءل والسؤال موجه الى الزعماء العرب والمسلمين متى يتم كسر الحصار وهل يصل يوم لاحاجه له لانهم لم يجدوا من يحتاجه في قطاع غزه لاسمح الله ، غزه ستبقى رمز العزه والفداء وستبقى مدن فلسطين وقراها تناضل من اجل الحريه ضد العدوان والاستيطان الذي بدأته منذ عام ١٩٢٠ ضد الاحتلال بكافة الوانه الاستعماريه والاستيطانيه وستستمر بالولاده الوطنيه الثوريه، شعبنا بصموده وكفاحه سيحرر وطنه المغتصب بقيادة منظمة التحرير الفلسطينيه وبجهود فصائلها الوطنيه ودعم احرار العالم الحر حتى قيام الدوله الفلسطينيه وعاصمتها القدس ،،

     

  • اللواء سليم الوادية يكتب اسرائيل الديمقراطيه ، الى اسرائيل اليهوديه ،،

    ياسامعين الصوت ،،
    اللواء سليم الوادية يكتب
    اسرائيل الديمقراطيه ، الى اسرائيل اليهوديه ،،
    يعلم الجميع وخاصة امريكا والغرب ان اسرائيل ليست ديمقراطيه وقامت على ارض فلسطين كمشروع استعماري صهيوني اقامته بريطانيا بتخطيط اوروبي امريكي بعد الحرب العالميه الثانيه ليفصل بين شرق الامم العربيه وغربها ،
    دولة الكيان الصهيوني المنبوذ في المنطقه العربيه لتكون قاعده متقدمه في الشرق الاوسط الادنى للاستعمار وجمعت اهل الديانه اليهودي من انحاء العالم ومنحت ارض فلسطين تحت شعار عار عن الصحه بانها ارض بلا شعب لشعب بلا ارض ،
    الاوربيون لم يحتجوا او يدينوا هذا القرار الذي سميت به من اليمين المتطرف كدوله يهوديه مما نتج عنه انها دوله عنصريه بامتياز وهدفها من الفرات الى النيل وابعد من ذلك ،
    قرارهم خطوه خطوه بعد قرار مجلس الامن بالاعتراف بها في الامم للتمدد بعد قيامها على واحد وخمسين بالمئه من ارض فلسطين عام ١٩٤٧ شريطة ان تقوم دولة فلسطين على ٤٩٪؜ ،
    كذلك حركة حماس هي حركه اسلاميه فلسطينيه ذات جذور اخوانية قامت من اجل حق العوده واقامة الدوله الفلسطينيه على كامل الارض الفلسطينيه المحتله كما كان هدف الثوره الفلسطينيه في ١/ ١٩٦٥/١ بقيادة حركة فتح التي جمعت في صفوفها كل فلسطيني اخونجي او ماركسي وقومي وشيوعي وعرب يؤمنون بتحرير فلسطين من النهر الى البحر وانهاء وليدة الاستعمار الغربي على الارض التاريخيه الفلسطينيه ،
    لا اريد بالمزيد ولكن ما يطرحه الغرب ان حركة حماس ارهابيه رغم انها فرع للاخوان المسلمين التي احتضنتها بريطانيا والمانيا وامريكا ودول اخرى ، الان بعد ان قامت حركة المقاومه الاسلاميه بعمليتها طوفان الاقصى وضربت الكيان اليهودي الصهيوني المحتل لفلسطين في الصميم بدخولها الارض الفلسطينيه المحتله عام ١٩٤٨ واحتلت غلاف غزه وقتلت جنود وضباط صهاينه واعتقلت جنود هدفها من ذلك تحرير اسرى المقاومه الفلسطينيه البالغ عددهم اكثر من خمسة الاف اسير رجالاً ونساء واطفال محكومون بالمؤبدات وكل جرمهم ان يقاتلون من اجل تحرير فلسطين من المحتل الغازي لارضهم وهجر شعبهم في بلاد المعموره غرباً وشرقاً رداً على عدوان المتطرفون المتدينون الذين يعبثوا فساداً في القدس والاقصى والاعتداء على شعبنا ومصالحه وحرق مزارعه وتدمير سيارته القتل اليومي للفلسطينيين في المدن والقرى الفلسطينيه في الضفه العربيه واعتقال عشرات الالاف من الفلسطينيين لم نرى موقفاً اوربياً بنعتهم بالارهاب ؟
    انها الدوله اليهوديه العنصريه التي من اجل بقائها قامت قيامة امريكا والغرب وحركت قواتها وحاملات طائراتها الى شرق البحر الابيض لحماية ربيبتهم الدوله اليهوديه اللاديمقراطيه ، اقر العالم وبقرار من مجلس الامن انسحاب الجيش الاسرائيلي من الاراضي المحتله عام ١٩٦٧ ورضينا كعرب بالقرار لكن الكيان اليهودي ليومنا هذا لم ينسحب ولم تعاقبه الامم المتحده ودول الغرب المنحاز على عدم التزامه بحل الدولتين ليسود السلام منطقة الشرق الادنى وليعيش الجميع بسلام وامان في فلسطين والدوله اليهوديه القائمه على الارض الفلسطينيه التاريخيه ،،

 

نداء الوطن